2024- 06 - 13   |   بحث في الموقع  
logo في ضرورة حل المعضلة.. إقتراض رئيس للجمهورية مِن خارج!.. بقلم: العميد مُنذِر الايوبي logo هل تملك المقاومة القدرة على حماية لبنان؟.. وسام مصطفى logo ماذا بعد الزلزال السياسي في إسرائيل؟.. ديانا غسطين logo بايدن قلق من الحرب: إيران قد تغمر لبنان بالمسلحين logo يوم صواريخ "الحزب" والحرائق: واشنطن لا تريد تصعيداً إسرائيلياً logo "الحزب" "مطمئن" لانتصاره بلا حرب.. ومتمسك بخياره الرئاسي logo “بسرب من المسيّرات الإنقضاضيّة”…”الحزب” يهاجم ثكنة إسرائيلية logo باسيل استكمل حراكه بلقاء تيمور وكتلة الاعتدال وهؤلاء النواب
وزير الخارجية السوري يتحدث عن تطبيع العلاقات مع تركيا
2019-06-19 22:22:53

جدد وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، اليوم الأربعاء، التأكيد على ضرورة سحب قواتها من سوريا والتوقف عن دعم "المجموعات الإرهابية"، كمقدمة لتطبيع العلاقات بين دمشق وأنقرة.
وفي مقابلة مع قناة "الميادين"، قال المعلم إن سوريا لا تسعى لمواجهة عسكرية مع تركيا، لكنه رفض موقف أنقرة من عمليات الجيش السوري في محافظة إدلب، مشيرا إلى أن إدلب محافظة سورية وما يقوم به الجيش من عمليات هو ضمن الأراضي السورية.
وتابع وزير الخارجية السوري: "لم نعتدِ على أحد وما نريده تحرير أرضنا الذي هو حق مشروع لنا". وأضاف: "هناك أمور كثيرة على تركيا القيام بها من بينها سحب قواتها من الأراضي السورية، وإذا لم تسحب تركيا قواتها من سوريا فإنها ستكون قوة احتلال لا فرق بينها وبين إسرائيل".
واستطرد قائلا إن "على تركيا التوقف عن تدريب وتسليح المجموعات الإرهابية، وإذا التزمت تركيا بهذه الأمور من شأن ذلك أن يؤدي إلى تطبيع العلاقات معها إن شاء الله".
وأردف المعلم: "لم أضع شروطا على تركيا، إنما حددت الأسس التي يقوم عليها منطق العلاقة بين بلدين جارين"، مؤكدا أن "مشاركة تركيا أو عدمها في اجتماعات أستانا لن يغير من الواقع شيئا"، في إشارة إلى مجموعة الدول الثلاثية (روسيا، تركيا، إيران) والتي تم إنشاؤها في ختام اللقاء حول التسوية في سوريا الذي استضافتها عاصمة كازاخستان أستانا (نور سلطان حاليا) في يناير العام 2017.


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top