ينتهي مفعول حظر الأسلحة المفروض على إيران في أكتوبر/تشرين الأول 2020.
وإزاء ذلك انطلقت الإشاعات التي تتحدث عن الأسلحة الحديثة التي تستأثر باهتمام العسكريين الإيرانيين.
وتعتبر كوريا الشمالية أكبر بائع للأسلحة إلى إيران الآن.
وحسب “ميليتري ووتش”، فإن روسيا قد تصبح في عداد موردي الأسلحة الحديثة المحتملين لإيران. وأشارت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في تقريرها الجديد إلى الأسلحة والآليات العسكرية الروسية التي ستهتم بها إيران ومنها مقاتلات “سو-30″ و”ميغ-35″ و”سو-57” ودبابات “تي-90” ومنظومات صواريخ “إس-400” المضادة للطائرات ومنظومات صواريخ “باستيون” لخفر السواحل. ويمكن أن تصبح الصين أيضا مورِّد أسلحة لإيران.
أما الآن، وفيما يظل مفعول حظر تصدير الأسلحة إلى إيران ساريًا، فإن إيران تسعى إلى إنتاج الأسلحة المطلوبة لجيشها محليًا.