تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمنطقة جسر السلطان ابراهيم التي طافت فيها مياه الأمطار قبل يومين. ويبدو الفرق شاسعاً بين الصورتين، إذ توثّق الصورة الأولى هول الكارثة، في حين يبدو أنّ الأمور عادت إلى طبيعتها في الصورة الثانية.
ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.