2024- 04 - 25   |   بحث في الموقع  
logo أمن الدولة تباشر إخلاء السوريّين من مناطق في الشمال logo المستجدات السياسية بين بري وكتلة “الاعتدال الوطني” logo الإعدام لمغني راب إيراني بتهمة "الفساد في الأرض"! logo "تيك توك" تطعن في قانون أميركي يهدد بحظرها logo "ميتا" تضاعف أرباحها...واستثمارها في الذكاء الاصطناعي يقلق "وول ستريت" logo شمال حلب:فرقة المعتصم تعزل قائدها..متهم بالخيانة والفساد logo "صفوف من الخيام البيضاء"... مؤشر جديد لاقتراب هجوم رفح (صور) logo إجراءات مكافحة حشرة الـ"Calosoma Olivieri"
تم إحداثها عام 1947.. ساعة تنذر بقرب نهاية العالم!
2020-01-23 01:08:00

تنظم منظمة  "The Bulletin of the Atomic Scientists" التي تُعنى بالعلوم وقضايا الأمن العالمي، مؤتمرا الخميس 23 كانون الثاني، في العاصمة الأميركية واشنطن، ليعلن فيه 13 عالما من الحائزين على جوائز نوبل، جنبا إلى جنب إلى علماء المنظمة، عما إذا كانت الساعة تحتاج هذا العام إلى تعديل أم لا.

 

ووفقا لما ذكرته صحيفة "إكسبرس" البريطانية، فتستقر "ساعة القيامة" حاليا عند دقيقتين قبل منتصف الليل، حيث لم تقم المنظمة بتعديل الساعة في عام 2019، وهو التوقيت الذي بلغته "ساعة القيامة" خلال الحرب الباردة، ثم تمت إعادة العقارب إلى 3 دقائق في العام 2015.

 

 و"ساعة القيامة" ساعة رمزية تم إحداثها عام 1947 من قبل مجلس إدارة مجلة علماء الذرة التابعة لجامعة شيكاغو.

 

وتُنذر هذه الساعة بقرب نهاية العالم؛ بسبب السباق الجاري بين الدول النووية، حيث إن وصول عقارب الساعة إلى وقت منتصف الليل يعني قيام حرب نووية تُفني البشرية.

 

ويُشير عدد الدقائق التي قبل منتصف الليل إلى احتمال نشوب حرب نووية، أما توقيتها الآن فهو دقيقتان قبل منتصف الليل، بحسب ويكيبيديا.

 

يذكر أنه في عام 2018، تم تقديم العقارب بنحو 30 ثانية، وقبل ذلك، في كانون الثاني 2017، وقع دفع الساعة من ثلاث دقائق قبل منتصف الليل إلى دقيقتين ونصف قبل منتصف الليل.

 

وستحدد المنظمة العوامل التي ستسهم في تحديد قرارها يوم الأربعاء 23 كانون الثاني، ولكن استنادا إلى السنوات الماضية، فإن هناك احتمالا قويا بأن تتحرك الساعة للأمام، أو ألا يتم ضبطها كما وقع العام الماضي.

 

ومن المنتظر أن يحضر الإعلان عن "ساعة القيامة" لعام 2020، عدد من أشهر العلماء وقادة العالم، وستتولى رئيسة إيرلندا السابقة، ماري روبنسون، رئاسة الحدث إلى جانب الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون، وحاكم ولاية كاليفورنيا السابق جيري براون.



M.BEA



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top