إستغرب الوزير والنائب السابق إيلي ماروني في بيانٍ، "ما يجري أمام فروع المصارف في زحلة من حشود بشرية متلاصقة دون رقيب أو حسيب"، واصفًا "ما يجري بالجريمة بحق زحلة والبقاع وكل المواطنين".
وسأل ماروني، "أين القوى الأمنية وأين شرطة البلدية لتنظيم هذا التهافت على ماكينات السحب"، محددًا "الوصف بجريمة إيذاء النفس والغير قصدآ وبإهمال تام من المسؤولين المعنيين".
ودعا إلى "المعالجة الفورية وإلا لماذا التعبئة ولماذا الحجر فكل شيء سيضيع".