نفت مصادر مصرفية مُطَّلعة، ان "تكون الودائع التي لم يَشملها تعميم مصرف لبنان، أمس عِرضةً لتدابير تُعرِّضُ أصحابها للخسائر".
ووفق معلومات "ليبانون ديبايت"، فإنَّ تعاميم أخرى سَتصدرُ قبل نهاية الشهر الجاري، تُساعد المُودعين من أصحاب الشرائح الأخرى من الإيداعات على تخطّي الظروف الحاليّة الصعبة".
وأكدت المصادر، أنّ "مصرف لبنان لن يتوقف عند حملات التشويه، وسيستمر في تَحمَُل مسؤولياته في حماية المودعين والقطاع المصرفي، بعيدًا عن المصالح والخلافات السياسية".