وبموجب القرار، يراد من أفراد الحرس الوطني “المساعدة في ضمان الأمن والحفاظ على الهدوء”.
وأشار الحاكم إلى أنه اتخذ هذا القرار بعد أعمال الشغب والاشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين.
وانسحبت الاحتجاجات إلى كولومبوس عاصمة أوهايو، حيث اقتحم المحتجون مقر الحكومة المحلية.
يذكر أن التظاهرات في الولاية اندلعت على خلفية تناقل مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطع فيديو لإلقاء القبض على المواطن المدعو جورج فلويد من قبل الشرطة بطريقة قاسية. وتوفي فلويد في المستشفى متأثرا بإصابته أثناء إلقاء القبض عليه.