وعبر البيان عن الدعم المطلق لبطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية في سعيها لنيل الحق والعدل.
وجاء في البيان: “نحن بطاركة ورؤساء الكنائس والمجتمع المسيحي في القدس نقف متحدين لحماية “الستاتيكو” التاريخي المتعلق بالأماكن المُقدسة وحقوق الكنائس المتعارف عليها دوليا، وننظر لقضية عقارات باب الخليل في القدس على أنها تهديد حقيقي لتفاهمات”الستاتيكو”.
وفي الختام، طالب البطاركة الحكومة بالتحرك لحماية التواجد والإرث المسيحي والأماكن المُقدسة في البلدة القديمة بالقدس، وحقوق سكان حي النصارى فيها، موضحين أن “أكثر من ملياري مسيحي حول العالم ينظر للمقدسات على انها موقع صُلب إيمانه وتجسيد للحياة الايمانية لمسيحي الأراضي المُقدسة”.