وبحسب وكالة “إرنا”، قال موسوي إن “الشهيد القائد قاسم سليماني كان مثالًا لهذه الحقيقة عن الشعب الإيراني، حيث كان يسعى لتحقيق السلام في المنطقة، واستشهد بعملية اغتيال غادرة من قبل الإرهابيين الأميركيين بينما كان في مهمة لصنع السلام”.
وأضاف موسوي أن أفعال مثل الإرهاب والعنف والتزمت والتمييز العنصري والإبادة الجماعية، أمور حصلت ما بعد الحداثة من قبل من يبحثون عن هويتهم في رفض الآخرين.
وشدد على أن الجمهورية الإسلامية عبأت على الدوام كل طاقاتها لتحقيق السلام المستدام في العالم وتابعت المفاوضات في المنطقة ومنها سوريا، مضيفًا أنه لا دولة في العالم يرقى دورها إلى دور إيران في إنتاج السلام ودعمه.