غرّد قداسة البابا فرنسيس عبر حسابه على تويتر قائلا: “نصلّي مجدّدًا من أجل لبنان لكي وبعد الكارثة وبمساعدة الله ومشاركة الجميع الصادقة، تولد مجدّدًا هويته المميزة، ثمرة لقاء ثقافات مختلفة، حرّة وقويّة”.
ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.