وقالت بيلوسي للصحفيين: “إذا تبين أن أعضاء بالكونغرس شاركوا في هذا التمرد المسلح، أو ساعدوا وحرضوا على الجرائم فإنه سيتعين اتخاذ إجراء خارج الكونغرس فيما يخص المقاضاة”.
جاء ذلك بعد أن اتهمت النائبة الديمقراطية ميكي شيريل بعض النواب الجمهوريين بمساعدة مؤيدي ترامب، قائلة إنها رأت بعض زملائها وهم يقومون بجولات “استطلاعية” داخل المبنى مع مجموعات يوم الخامس من كانون الثاني.
وأكدت المتحدثة باسم شرطة الكابيتول إيفا ماليكي، أن الشرطة تحقق فيما إذا كان أعضاء بالكونغرس قد قادوا أشخاصا في جولة عبر مبنى الكابيتول عشية الهجوم.