أوضح مستشار شؤون التخطيط في وزارة الصحة اللبنانية بهيج عربيد أن سوريا كانت قد أعلنت عن 60 إصابة في شلل الأطفال وعن 200 حالة أخرى مشكوك بأمرها، مما استدعى استنفارا لبنانيا للتصدي لإمكانية انتقال المرض.
وأشار عربيد في تصريح لـالشرق الأوسط إلى أن كل الدراسات التي أعدتها الوزارة أخيرا أكّدت خلو لبنان من شلل الأطفال، لكن ما يعزز الهواجس هو استمرار انتقال اللاجئين من سوريا والعراق إلينا مما يجعلنا عرضة له في أي وقت.