تستمر الاشتباكات العنيفة بين عناصر من عشائر العرب في خلدة وبين آخرين من حزب الله، ذلك على خلفية مقتل الشاب علي شبلي على يد شخص من آل غصن (من عشائر العرب) لأسباب ثأرية سابقة، حيث تستخدم في الاشتباكات الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية، فيما تشهد المنطقة تعزيزات للعناصر المسلحة من الطرفين.
وأشارت معلومات الى سقوط أربعة قتلى من العناصر التابعين لحزب الله من بينهم مسؤول حزبي في عرمون، إضافة الى صهر علي شبلي الذي قتل أمس، كما سقط عدد من الجرحى من الطرفين، ويستعد الجيش اللبناني الذي إستقدم تعزيزات عسكرية للدخول الى المنطقة للتصدي للاشتباكات ومنع إستمرار الفلتان الأمني القائم.
اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار
طباعة المقال
ارسل إلى صديق
اضافة إلى المفضلة
حفظ الموضوع
