2024- 04 - 27   |   بحث في الموقع  
logo رفع علم "حزب الله" في جامعة أميركية... وانقسام عربي logo "الحزب" يستعد لما بعد انتصاره: فكفكة الألغام وتشكيل السلطة logo العثور على جثة شاب في أحد المجمعات السياحية logo استقالة متحدثة باسم الخارجية الاميركية..احتجاجاً على حرب غزة logo بصواريخ الكاتيوشا.. “حزب الله” يستهدف موقعا للعدو logo بعد هجومها "الفاشل"... أوستن يسخر من أسلحة إيران! logo "حول تأجيل زيارة أردوغان"... تعليقٌ من البيت الأبيض logo جثةُ شاب داخل "شاليه" في الكسليك!
بالصور:في بريطانيا ايضاً أزمة محروقات..وطوابير وغالونات للبيع
2021-09-27 00:25:47


الفوضى التي خلفها قرار شركة "بريتيش بتروليوم" القاضي بتقنين توزيع المحروقات، لم تقتصر على مشهد العراك الذي ظهر في مقطع فيديو تداولته وسائل اعلام، وأعاد بريطانيون نشره في مواقع التواصل.. فقد ظهرت صورة في "تويتر" لغالونات ممتلئة بالنزين معروضة للبيع.
وبما يشبه أزمة اللبنانيين على محطات الوقود، تداول مغردون صورة لغالونين من البنزين معروضين للبيع في مواقع التواصل، ويطلب صاحبهما بيعهما بمبلغ 150 جنيه استرليني.
فين بتوع الأسعار غاليه ف مصرالصورة ف بريطانيا مافيش بنزين وتابعوا نشرات الأخبار الأن الفضيحه بجلاجل pic.twitter.com/lEllysTqfb
— ✪ ASHRAF. MOHAMED (@AshrafM94949016) September 26, 2021
سوق سودا انكليزية pic.twitter.com/lWxAvsShvm
— أرشيف لبنان Lebanon Archives (@booklebanon) September 26, 2021
وتواجه المملكة المتحدة أزمة نقص وقود حادة، حيث تتشكل طوابير المركبات والسيارات الطويلة، خارج محطات الوقود في جميع أنحاء بريطانيا، وسط شح البنزين فيها.
وتشكلت الازمة بعدما أعلنت شركة "بريتيش بتروليوم" يوم الخميس عن أنها تقنن بعض شحنات الوقود بسبب نقص سائقي الشاحنات الثقيلة. واكتظت محطات الوقود بالزبائن الذين يحاولون ملء سياراتهم. وانتشرت الفوضى نتيجة الأزمة، حتى وصلت الى تضارب بين عائلتين.
ووقع اشكال بين رجال ينتمون الى عائلتين في محطة محطة Esso للمحروقات في غرب ساسكس يوم السبت.
وانتشر مقطع فيديو صوره شهود عيان، يظهر أربعة رجال وهم يصرخون على بعضهم البعض قبل توجيه أحدهم لكمة لآخر، سرعان ما تطور الى عراك شارك فيه آخرون. واستمر الشجار الذي لم تُعرف أسبابه لمدة دقيقة تقريباً، بحسب ما ذكرت "اندبندنت" البريطانية، بموازاة زحمة خانقة على محطات الوقود.
ودعا وزير النقل البريطاني سائقي السيارات، إلى عدم المبالغة والقيام بعمليات تخزين وشراء كبيرة، كي لا تستفحل الأزمة أكثر.
وتعاني بريطانيا من أزمة نقص في سائقي الشاحنات على خلفية انفصالها عن الاتحاد الاوروبي، وبسبب تداعيات الاقفال الطويلة بسبب "كورونا" والقيود المفروضة على الدخول الى البلاد بسبب انتشار الفيروس.
ويقدر النقص في عدد سائقي الصهاريج والشاحنات، الذي تسبب في خلق هذه الأزمة، وفق احصاءات جمعية النقل البري في بريطانيا، بأكثر من 100 ألف سائق. وبحسب أرقام مكتب الإحصاء الوطني، غادر حوالى 14 ألف سائق من الدول الأوروبية بريطانيا في العام الأخير فقط.
وبعد اعلان "بريتيش بتروليوم" تقنين توزيع المحروقات، تهافت السكان على محطات الوقود، ونشأت طوابير انتظار طويلة، واضطرت بعض المحطات لاقفال ابوابها بسبب عدم قدرتها على مواكبة الطلب غير المسبوق.
BP says nearly a third of its UK fuel stations running on empty https://t.co/ahn4WcOt6X pic.twitter.com/k5y5pqCGvw
— Reuters World (@ReutersWorld) September 26, 2021
طوابير البنزين في #لندنتسبب النقص في عدد سائقي الشاحنات في تعطيل عمليات تسليم الوقود السبب الرئيسي تفشي كوفيد -19 وخروج #بريطانيا من #الاتحاد_الأوروبي pic.twitter.com/3rLu92A9x4
— Canada Live كندا لايف (@Canada_Live_net) September 26, 2021
وقدرت شركة BP أن ما بين 10 و 15 في المائة من حوالي 1200 محطة تعبئة في المملكة المتحدة، نفد منها المخزون دفعة واحدة، فيما اغلقت بعض المحطات بالكامل.
وفي محاولة لاحتواء الأزمة بشكل عاجل، تستعد لندن لتطبيق خطة منح تأشيرات مؤقتة لتسهيل عمل سائقي الشاحنات الأجانب، لمواجهة العجز الكبير في عدد السائقين، الذي أثر على قطاعات حيوية مختلفة، كقطاع مبيعات البنزين والغاز، ومحلات التجزئة.
Panic fuel buying in London, UK #panicbuying pic.twitter.com/LYBVpwJcbH
— Katerina (@Kateinapy) September 26, 2021
Fuel shortage in the #UK is getting worse day by day. pic.twitter.com/7LhjZcmO7P
— Hassan Mafi ‏ (@thatdayin1992) September 26, 2021
A central #London #petrol station with no fuel tonight. Apparently since yesterday. Could those who are #panicbuying please stop so those of us whose petrol gauge is on red can buy some? #UK #fuelsupply pic.twitter.com/2P6yITLwwL
— Bénédicte Paviot (@BenedictePaviot) September 26, 2021


وكالات



ملاحظة : نرجو ممن يرغب بإضافة تعليق، صياغته بلغة لائقة بعيدة عن القدح والذم والتحريض المختلف أو المسّ بالكرامات. إن كل ما ينشر من مقالات وأخبار ونشاطات وتعليقات، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها.


التعليقات

لارسال تعليق يرجى تعبئة الحقول الإلزامية التالية

الاسم الكامل: اختياري *الرسالة : مطلوب

 البريد الالكتروني : اختياري

 الدولة : اختياري

 عنوان الرسالة : اختياري

 



INN LEBANON

اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار

تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعية
INN LEBANON ALL RIGHTS RESERVED 2024
top