فاز نجم البوب جاستن بيبر بأكبر جوائز في الحفل السنوي لجوائز الأغنيات المصورة (في.إم.إيه) الذي أقامته قناة إم تي في الأمريكية وحفل بالمفاجآت والعروض الحية وحضره آلاف المعجبين بالكمامات.
وكان من أبرز الفائزين بجوائز المغنية أوليفيا رودريجو التي تشارك للمرة الأولى وفرقة بي.تي.إس لموسيقى البوب الكورية وذلك في أول حفل كبير لتسليم الجوائز في نيويورك بحضور كامل لجمهور المعجبين والمشاهير منذ بدء جائحة فيروس كورونا.
عاد بيبر (27 عاما) إلى مسرح (في.إم.إيه) للمرة الأولى منذ ستة أعوام ونال جائزتي فنان العام وأفضل مغن لموسيقى البوب عن أغنيته الفردية (بيتشز).
وقال بيبر في إشارة إلى أيام الجائحة السوداء "الموسيقى هي منفذ رائع للوصول إلى الناس وتواجدنا سويا".
وأقيمت مراسم العام الماضي في نيويورك بدون جمهور مع تسجيل معظم العروض مسبقا بسبب الجائحة.
وواكب حفل الأحد الذكرى الأربعين لإطلاق قناة إم تي في كقناة مخصصة لتشغيل المقاطع الغنائية المصورة.
وفي ظهور مفاجئ، افتتحت مادونا التي احتفلت أيضا بمرور 40 عاما على عملها في مجال الموسيقى، العرض وقالت "قالوا إننا لن نستمر لكننا ما زلنا هنا".
وحصلت المغنية الجديدة أوليفيا رودريجو (18 عاما) على ثلاث جوائز منها أفضل فنان جديد وأغنية العام عن "داريفرز لايسنس" في جوائز تصويت الجمهور لتتوج بذلك عاما متميزا من النجاح.
اشترك و أضف بريدك لتلقي الأخبار
طباعة المقال
ارسل إلى صديق
اضافة إلى المفضلة
حفظ الموضوع
